قراري للترشح يأتي بعد يقين بعجز السلطة بعد ثلاثة سنوات من اللا قرار و التخبّط. زعماء الطوائف و المصرفيون جعلوا من مصالحهم الشخصية أولوية على المجتمع لذا فإن مواجهتهم أصبحت واجباً على الجميع.